Note! Looking for an order placed before 2025-09-20, 16:00? [Click Here]
الجمعة - 1447 18 ربيع الآخر
{"Id":0,"Name":null,"Mobile":null,"Email":null,"Token":null,"Type":0,"ReferencerId":null,"VatConfirm":false,"PublicToken":null,"Culture":"ar-sa","Currency":"usd","CurrencySign":"$","CountryIsoCode":"us","HasSubset":false,"Discount":0.0,"IsProfileComplete":false,"HasCredit":false,"LastActivity":"0001-01-01T00:00:00"}
login
تسجيل الدخول
shopping cart 0
السلة

السلة

المجموع
0  
ContinuetoCheckout

Menu

  • Sawsan, Tūlīb wa al-Ākhariyāt
معلومات المنتج
العنوان الأصلي: سوسن، توليب والأخريات
 ISBN رقم: 9789198830705
الناشر: Sameh
الفئة العمرية: البالغون
الصفحات: 98
الوزن: 110 g
أبعاد المنتج: 14 x 21 x 1 cm
غلاف الكتاب: غلاف ورقی
Subjects:

سوسن، توليب والأخريات العربية 2024

Sawsan, Tūlīb wa al-Ākhariyāt

المؤلف: Najwá Ghālib Nādir
التقييم:
13٫58 $
موجود - 1 إلی 2 یوم
قائمة الأمنيات
Wishlist
معلومات المنتج
العنوان الأصلي: سوسن، توليب والأخريات
 ISBN رقم: 9789198830705
الناشر: Sameh
الفئة العمرية: البالغون
الصفحات: 98
الوزن: 110 g
أبعاد المنتج: 14 x 21 x 1 cm
غلاف الكتاب: غلاف ورقی
Subjects:
Sawsan, Tūlīb wa al-Ākhariyāt (Sawsan, Tulip, and the Others) is a poignant collection of short stories by Syrian author Najwá Ghālib Nādir, published in 2024 by Sameh Publishing. Spanning 98 pages, the book follows eight women on a seaside retreat, where they spend their final night sharing deeply personal stories under the moonlight. Each woman recounts a trauma or unresolved event from her life, in a ritual of emotional release—casting her pain into the sea before returning to her city. The stories explore: Grief, memory, and healing through storytelling The bond of female friendship and shared vulnerability A narrative style that blends psychological depth with lyrical simplicity Themes of loss, resilience, and catharsis The book is both intimate and universal, offering a mosaic of voices that reflect the emotional landscapes of Arab women across generations.
more
ثماني نساء ذهبن في رحلة إلى ساحل البحر للترفيه عن أنفسهن، وقضين عدّة أيام ممتعة. وفي الليلة الأخيرة- قبل مغادرتهن عائدات إلى مدينتهن- قررن أن يقضين ليلتهن الأخيرة عند شاطئ البحر. جلسن على الرمل، تحت ضوء القمر، واقترحت إحداهن أن يلعبن لعبة تقضي بأن تتحدث كلّ واحدة منهن عن حدث أو مأساة لم تستطع تخطيها؛ إنها فرصتنا كي نتخلص من آلامنا وهمومنا؛ سنتحدث عنها ونرميها في البحر ونغادر، كما قالت صاحبة الاقتراح، توليب.كنت في الرابعة والعشرين من عمري عندما استيقظتُ في صباح أحد الأيام على أصوات مفزعة؛ صراخ وصياح وعويل؛ إنه صوت أمي! لماذا تولول وتناديني بذلك الصوت المرعب؟ الصوت آتٍ من الطابق العلوي، وأنا نائمة في الطابق السفلي. صعدتُ الدرج بأقصى سرعة وأنا مذهولة لا أدري ما الذي يجري. دخلتُ الغرفة التي تقف أمي عند بابها، وهالني ما رأيت! وجدتُ أبي غارقاً في بركة دماء. ركضتُ باتجاهه دون وعي مني؛ ربما اعتقدتُ أنني سأنقذه، أو على الأقل لم أدرك أنه قد فارق الحياة، فسقطت في بركة الدماء، وغبتُ عن الوعي...، قالت إحداهن، وصمتت برهة، قبل أن تكمل حكايتها.
more