Note! Looking for an order placed before 2025-09-20, 16:00? [Click Here]
السبت - 1447 19 ربيع الآخر
{"Id":0,"Name":null,"Mobile":null,"Email":null,"Token":null,"Type":0,"ReferencerId":null,"VatConfirm":false,"PublicToken":null,"Culture":"ar-sa","Currency":"usd","CurrencySign":"$","CountryIsoCode":"us","HasSubset":false,"Discount":0.0,"IsProfileComplete":false,"HasCredit":false,"LastActivity":"0001-01-01T00:00:00"}
login
تسجيل الدخول
shopping cart 0
السلة

السلة

المجموع
0  
ContinuetoCheckout

Menu

  • Dimashqī
معلومات المنتج
 ISBN رقم: 9788832201130
الناشر: almutawassit books
الفئة العمرية: البالغون
الصفحات: 286
الوزن: 250 g
أبعاد المنتج: 14 x 21 x 2 cm
غلاف الكتاب: غلاف ورقی
Subjects:

دمشقي العربية 2019

Dimashqī

المؤلف: Saʻād al-Āmirī
التقييم:
25٫17 $
موجود - 1 إلی 2 یوم
قائمة الأمنيات
Wishlist
معلومات المنتج
 ISBN رقم: 9788832201130
الناشر: almutawassit books
الفئة العمرية: البالغون
الصفحات: 286
الوزن: 250 g
أبعاد المنتج: 14 x 21 x 2 cm
غلاف الكتاب: غلاف ورقی
Subjects:
Novel
more
رواية في رواية "دمشقيَ" ثمَّة تنافسية كبرى بين الشخصي والتاريخي والعائلي والخيالي، من دون أن يسود أحدها على الآخر، فالسرد فيها يتناوب على تقديم حيواتٍ مترامية في دمشق بدايات وأواسط القرن العشرين، تضعنا أمام نسيجٍ حي من المصائر، والقول إن الشخصيات فيها من لحمٍ ودم ٍليس بتوصيفٍ وافٍ، إذ إن حجارة دمشق وبيوتها وأزقتها وحاراتها وروائحها من لحمٍ ودمٍ أيضاً. فهذه الرواية تعيد تعريف التوثيقي، وتشخصن التاريخي، وتستخلص المتخيل من بين جدران قصر البارودي، كما لو أنها تطبق على دمشق متلبسة بأحداثٍ عائلية مصيرية متداخلة مع تواريخ مفصلية.إنها عن بسيمة الفلسطينية، ورحلتها إلى دمشق جراء زواجها نعمان البارودي الدمشقي، وفلسطين التي جاءت منها لا تغيب إلا لتظهر في أرجاء الرواية، كذا هي سلالة هذا الزواج: البنات والأبناء والحفيدات والأحفاد، ولتكون مآلات هذه الأسرة البرجوازية الشامية العريقة وما ألمّ بقصر البارودي معادلاً لدمشق (عاصمة بلاد الشام) وتحولاتها وكشّافاً لفصل من فصولها، وإن كانت سعاد العامري في ذلك تسرد الماضي فإنها تضعنا أمام أسئلة عن الحاضر وربما عن المستقبل.هذا ما جعل أنطونيا فراشوني تكتب في وصف أجواء الرواية: "كمن يدخل عاصفة هوجاء، تجعلنا العامري نشعر ونحن نقرأ، منذ الصفحات الأولى، تاريخَ جميع أفراد عائلتها، طريقتهم في الوجود، ومصيرهم، ولكنَّها في الوقت نفسه، تأخذ بيد القارئ ببطء عبر هذه المدينة التي لا تزال تستحضر حتى يومنا هذا، على الرّغم من الأنقاض، أحلاماً رائعة من ألف ليلة وليلة.لكن المؤكَّد، كما يبدو لي، أن العامري تفعل أكثر من ذلك، وهو أمر مهمٌّ للغاية بالنسبة لها كفلسطينية، وبالنسية لنا نحن القراء، بتأليفها هذه الرواية؛ إنها رحلةٌ لا تقتفي أثر عائلتها عبر ثلاثة أجيال فحسب؛ إنَّما هي رحلةٌ في الذاكرة، في ما يسمح لها بتأمل وجودها، ولنتأمل معها ما آلت إليه سوريا وفلسطين معاً، وهما بلدان يهمنا جميعاً تاريخهما وتبدلاتهما أكثر بكثير ممَّا نتخيَّل".
more